منذ ٥ أشهر
بعد نحو شهرين من عملية "طوفان الأقصى" وما تبعها من عدوان على قطاع غزة المُحاصَر، بدأت تخرج للعلن خلافات بين الولايات المتحدة والكيان الإسرائيلي المحتل.
منذ ٦ أشهر
طالب المؤرخ والصحفي الأميركي، فيكتور ديفيس هانسون، أحد مؤيدي ترامب وأحد أكثر المؤيدين المتعصبين للحرب الأميركية الفاشلة في العراق، بأن تنقل واشنطن "أسلحة ضخمة لإسرائيل على غرار ما حدث عام 1973".
منذ ١٠ أشهر
"القناة 12" العبرية رأت أن موقف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إزاء تطوير إيران برنامجها النووي، يتعقد باستمرار، مع تحفظات الرئيس الأميركي جو بايدن وولي العهد السعودي محمد بن سلمان من حكومته اليمينية المتطرفة.
منذ عام واحد
كتب الخبراء والمسؤولون، في رسالة إلى بايدن ووزير الخارجية أنتوني بلينكن، أن "معارضة تطبيع النظام بالكلام فقط لا تكفي، كما أن السماح الضمني به هو قصر نظر، ويضر بأي أمل في الأمن والاستقرار الإقليميين".
انتقدت الصحيفة ما قالت إنها "أمطار الدولارات التي تهطل على الديمقراطيات الإفريقية المتعطشة"، قائلة إن هذه العلاقات "تتبع المخططات القديمة ذات الطبيعة القائمة على الرفاهية في الغالب".
تحدثت صحيفة "يني شفق" التركية عن سياسة الولايات المتحدة الأميركية بخصوص وتيرة تطبيع الدول العربية المتصاعدة مع نظام بشار الأسد في سوريا.